جاري تحميل ... مُدَونة كِتَاف

إعلان الرئيسية

إعلان في أعلي التدوينة


لا بأس أن يدخل الهدف (كوبري) من بين رجليك، ولا بأس كذلك أن تسدد الكرة من بعيد ثم تضرب القائم وترتد أو تخرج للخارج، كما أنه لا بأس عليك أن تضيع ضربة جزاء فأمامك الحارس والقوائم والخارج ليقتسموا النسبة مع المرمى فيكون تضييعك للفرصة أمرًا يبعث على الحزن لفريقك.. صحيح، لكنه متوقع. ولكن.. ماهي (الترقيعة) التي سيحتج بها لاعبٌ أضاع فرصة عظيمة؛ حيث لا حارس أمامه، والمرمى متسعٌ لقربه منه؟! ثم إن هناك ضياعٌ غريبٌ ونادر لفرصٍ لا تتكرر كثيرًا في المباريات.. لأسباب غريبة ومضحكة، تجدونها في هذا الفيديو.

ملاحظة المقطع يحتوي معازف، وهو.. وأنتم.. غنيّون عن سماعها، ثم استمتعوا. : )



تعليقان (2)
إرسال تعليق

تزدان المدونة بتعليقاتكم وملاحظاتكم.

  1. رآئع ..
    كثير هي الفرص الضائعه في حياتنا ، ولكن نحتاج للتعويض او الترقيع ان صح تعبيرنا ^_^

    دمتم !

    ردحذف
  2. كما قلت ترانيم: نحتاج للتعويض أو الترقيع.. والأخير يعتبر حلا أخيرًا ولو كان سيئا.

    شكر الله لك طيب مرورك وحسن ظنك.

    ردحذف

إعلان أسفل المقال