لا شك أنه قد مرّ على أكثركم ذلك الفلاش الذي يحوي صورتين متشابهتين 100 %، وتحتهما كلامٌ ذكر فيه أنه لم يجد الفرق بين هذين الجبلين إلا ثمانية أشخاص في العالم، فيستفزك الأمر، وتعزم على أن تكون تاسع الثمانية، وأثناء اندماجك في بحثك، يظهر أمامك فجأة وجهٌ مرعبٌ للغاية يؤاخيه صوت صراخ عالٍ ومخيف.. فيهزّ كل ذرة فيك، وفي هذه التدوينة.. لم آتي لكم بذلك المقطع فأنا أكره هذه الحركة كثيرًا، لكنني أتيت لكم بفيديوهات ترون فيها ردّة فعل أناسٍ بعد مشاهدة ذلك المقطع، سيكسرون خاطرك.. بقدر ما تضحكك ردة فعلهم.
وهذا مقطع آخر مشكلة صاحبه أنه أخذ يستمع للمقطع من خلال السماعة، ضحكت كثيرًا وهو يبحلق بذهول بعدما فوجئ:
أما هذا، تحفة:
الوالد الحنون، خوش والد:
يذكرني بعيال عايد، نفس الملامح.
انتبهوا لأنفسكم। : )

بدون نقاش المقطع الأخير هو الأفظع والأفضل ... يخرب بيتهم كيف كرهونا بيوتيوب خصوصاً مقطع الوغد للي عمره شهرين ويتكلم !!
ردحذفههههههههههههههههههههه.. أجل مر عليك.
ردحذفنصيحة إذا دخلتوا اليوتيوب وصار عندكم شك في المقطع طالعوا التعليقات.
محرج و مظحك في نفس الوقت
ردحذفبغولة و جحوشة
ردحذفاسف لقد كنت اقصد اشخاص اخرين
ردحذف